التحالف الكردي الروسي يعني اعادة هدم الكنتون الكردي الهزيل :
الحذر من الانزلاق الكردي-وحدات حماية الشعب-الى تصنيف المرتزقه عبر الارتماء في احضان هذه القوة او تلك فمؤخراً تسعى وحدات حماية الشعب الكردي الى اقحام نفسها في التحالف الهزيل الايراني الروسي لمحاربة تنظيم العراق و الشام العميل ما يعني سقوطها من ممثل لاحلام الشعب الكردي في سوريا-حسب ادعائها و هيمنتها-الى منزلق المرتزقة الرخيصة .
لكن غاب عنها ان دخول روسيا الى سوريا يعني نفط النظام للنظام و تماثيل الأسد الاب في القامشلي و الحسكة ستبقى رغماً عن انف صالح مسلم في حقيقة واضحة للعيان تعري سخف ادعاء الكنتونات التي يمتلك النظام فيها كل مفاصل الحياة فالخدمات الجليلة لوحدات حماية الشعب التي تقدمها بالمجان للنظام من تهجير الشباب الكردي من مناطقه و خنق المنطقة اقتصادياً عبر التجويع و اعتقال كل معارض لسياسة الحزب و للأسد المخلوع لن تشفع لها امام روسيا التي عادت لتنتزع المنطقة-كنتونات هزيلة متفرقه كرديه-لتكرس سلطة الاسد فيها فالقامشلي لن تكون للاكراد ولا عفرين ولا الحسكة و لا حتى تل ابيض.
النقطة الاهم ان وحدات حماية الشعب تراهن على الطرف الاضعف وهو روسيا فمفاتيح القرار بيد واشينطين في الشرق الاوسط و روسيا الدب الغبي جره الامريكيون للغرق في جحيم سوريا ليشمت العالم بحماقة الرئيس بوتين و وزير خارجيته الرقيع فسوريا ليست اوكرانيا .
و الاهم ان لا احد مستعد ان يخسر تركيا لاجل حفنة من الاكراد المتعطشين للسلطة على حساب الشعب الكردي قبل سواه.
الحذر من الانزلاق الكردي-وحدات حماية الشعب-الى تصنيف المرتزقه عبر الارتماء في احضان هذه القوة او تلك فمؤخراً تسعى وحدات حماية الشعب الكردي الى اقحام نفسها في التحالف الهزيل الايراني الروسي لمحاربة تنظيم العراق و الشام العميل ما يعني سقوطها من ممثل لاحلام الشعب الكردي في سوريا-حسب ادعائها و هيمنتها-الى منزلق المرتزقة الرخيصة .
لكن غاب عنها ان دخول روسيا الى سوريا يعني نفط النظام للنظام و تماثيل الأسد الاب في القامشلي و الحسكة ستبقى رغماً عن انف صالح مسلم في حقيقة واضحة للعيان تعري سخف ادعاء الكنتونات التي يمتلك النظام فيها كل مفاصل الحياة فالخدمات الجليلة لوحدات حماية الشعب التي تقدمها بالمجان للنظام من تهجير الشباب الكردي من مناطقه و خنق المنطقة اقتصادياً عبر التجويع و اعتقال كل معارض لسياسة الحزب و للأسد المخلوع لن تشفع لها امام روسيا التي عادت لتنتزع المنطقة-كنتونات هزيلة متفرقه كرديه-لتكرس سلطة الاسد فيها فالقامشلي لن تكون للاكراد ولا عفرين ولا الحسكة و لا حتى تل ابيض.
النقطة الاهم ان وحدات حماية الشعب تراهن على الطرف الاضعف وهو روسيا فمفاتيح القرار بيد واشينطين في الشرق الاوسط و روسيا الدب الغبي جره الامريكيون للغرق في جحيم سوريا ليشمت العالم بحماقة الرئيس بوتين و وزير خارجيته الرقيع فسوريا ليست اوكرانيا .
و الاهم ان لا احد مستعد ان يخسر تركيا لاجل حفنة من الاكراد المتعطشين للسلطة على حساب الشعب الكردي قبل سواه.