ن م.
منطقة القدم الجغرافية في دمشق اصبحت في جزء منها مكان سري لتواجد قوة برية روسيا-مظليين-و قوات خاصة.
في اول تدخل عسكري روسي لا يشفع له كذب الرئيس بوتين في شأن محاربة تنظيم العراق و الشام العميل.
و كان ان ارسلت طائرات روسية بقرار شخصي من الرئيس بوتين الى الأسد المخلوع .
الأمر لم يعد مجرد ضغط تمارسه موسكو في شأن المسار التفاوضي العقيم بين عملاء للاسد المخلوع و الايرانيين و موسكو -معارضة الداخل و مصر-من جهة لتسميم جسم المعارضة الحقيقية صاحبة القرار و التمثيل على الارض - الميدان -من جهة ثانية و الأسد المخلوع رأس الارهاب من جهة و بين كل هذه المساعي الروسية الخبيثة تعمل روسيا في الخفاء ادراكاً منها بقرب دنو أجل نظام الفصل العنصري العلوي السوري المجرم- الأسد المخلوع - في استثناء للمواطن السوري العلوي - في يأس يكاد يسيطر على الكريملين .
انطلاقاً من نقطة اللاعودة اليائسة روسيا تدخلت عسكرياً - بين شهري تموز و أب - بارسالها قوات برية و طائرات و خبراء عسكريين روس اخرين الى دمشق بعد اجلاء الرعايا المدنيين الروس.
تصريح الرئيس بوتين بأن الأسد مستعد لأن يشارك المعارضة في السلطة - الفخ الخبيث - فاي معارضة تلك التي ستكون مسمومة بعملاء - معارضة الداخل و مصر - التي ستشارك الأسد المخلوع المتفرد بجهة متماسكة .
تصريح الرئيس بوتين ما هو الا دليل اخر لدنو اجل الأسد المخلوع اما بالحل السياسي رغم كونه نظري عقيم او بالحل العسكري كما صرح وزير خارجية المملكة العربية السعودية.
بالنسبة لروسيا رغم كل هيمنتها الدولية فهي تسير بطريق الانتحار بتدخلها السافر في سورية لدعم نظام مجرم في مواجهة القوة الخليجية و في تحدي لواشينطين ما يعني اذا فشلت و احرقت بالجحيم السوري - هي اضعف من ان تعيد افغانستان 1979-1989.
بمعنى اخر افغانساتن جديدة تنتظر الرئيس الروسي الأحمق و وزير خارجيته الرقيع .
تصريح وزير خارجية المملكة من موسكو كان يحمل الكثير مما هو بين السطور - اما سيرحل سياسياً او بالحل العسكري.
و تأتي دعوة الملك السعودي الى موسكو كخطوى يائسة لاظهار روسيا كذباً و بهتاناً متقاربة مع التوجه السائد في فيما يخص النظرة الخليجية التركيا .
و بمثابة رجاء اخير - تقبيل الرئيس بوتين لنعلي الملك - في محاولة لحرف السعي الخليجي بشأن الاءطاحة برأس الارهاب .
منطقة القدم الجغرافية في دمشق اصبحت في جزء منها مكان سري لتواجد قوة برية روسيا-مظليين-و قوات خاصة.
في اول تدخل عسكري روسي لا يشفع له كذب الرئيس بوتين في شأن محاربة تنظيم العراق و الشام العميل.
و كان ان ارسلت طائرات روسية بقرار شخصي من الرئيس بوتين الى الأسد المخلوع .
الأمر لم يعد مجرد ضغط تمارسه موسكو في شأن المسار التفاوضي العقيم بين عملاء للاسد المخلوع و الايرانيين و موسكو -معارضة الداخل و مصر-من جهة لتسميم جسم المعارضة الحقيقية صاحبة القرار و التمثيل على الارض - الميدان -من جهة ثانية و الأسد المخلوع رأس الارهاب من جهة و بين كل هذه المساعي الروسية الخبيثة تعمل روسيا في الخفاء ادراكاً منها بقرب دنو أجل نظام الفصل العنصري العلوي السوري المجرم- الأسد المخلوع - في استثناء للمواطن السوري العلوي - في يأس يكاد يسيطر على الكريملين .
انطلاقاً من نقطة اللاعودة اليائسة روسيا تدخلت عسكرياً - بين شهري تموز و أب - بارسالها قوات برية و طائرات و خبراء عسكريين روس اخرين الى دمشق بعد اجلاء الرعايا المدنيين الروس.
تصريح الرئيس بوتين بأن الأسد مستعد لأن يشارك المعارضة في السلطة - الفخ الخبيث - فاي معارضة تلك التي ستكون مسمومة بعملاء - معارضة الداخل و مصر - التي ستشارك الأسد المخلوع المتفرد بجهة متماسكة .
تصريح الرئيس بوتين ما هو الا دليل اخر لدنو اجل الأسد المخلوع اما بالحل السياسي رغم كونه نظري عقيم او بالحل العسكري كما صرح وزير خارجية المملكة العربية السعودية.
بالنسبة لروسيا رغم كل هيمنتها الدولية فهي تسير بطريق الانتحار بتدخلها السافر في سورية لدعم نظام مجرم في مواجهة القوة الخليجية و في تحدي لواشينطين ما يعني اذا فشلت و احرقت بالجحيم السوري - هي اضعف من ان تعيد افغانستان 1979-1989.
بمعنى اخر افغانساتن جديدة تنتظر الرئيس الروسي الأحمق و وزير خارجيته الرقيع .
تصريح وزير خارجية المملكة من موسكو كان يحمل الكثير مما هو بين السطور - اما سيرحل سياسياً او بالحل العسكري.
و تأتي دعوة الملك السعودي الى موسكو كخطوى يائسة لاظهار روسيا كذباً و بهتاناً متقاربة مع التوجه السائد في فيما يخص النظرة الخليجية التركيا .
و بمثابة رجاء اخير - تقبيل الرئيس بوتين لنعلي الملك - في محاولة لحرف السعي الخليجي بشأن الاءطاحة برأس الارهاب .